ما هي الكمية المسموح بها من الزعفران؟
ما هي الكمية المسموح بها من الزعفران؟
هناك معايير مختلفة لاستهلاك الزعفران، مثل استهلاك الزعفران عند كل دور، والاستهلاك اليومي للزعفران، والاستهلاك الشهري للزعفران.
ويعتبر الزعفران من أهم العوامل في تحديد سعر السوق لبيع وشراء الزعفران لوجود مادة الزعفرانال التي تعطي رائحته.
الطريقة الصحيحة لاستخدام الزعفران
وكما قلنا، ونظراً لقوة الزعفران، فقد تم وضع معايير لاستهلاكه في فترات زمنية مختلفة، ونعرض جميعها:
ما هو الاستهلاك القياسي للزعفران في كل دورة؟
بالنسبة للاستهلاك اليومي من الزعفران، فإن المعيار المذكور هو 0.1 جرام، مما يعني أنه يجب عليك استخدام حوالي 10 إلى 15 خصلة من الزعفران في كل مرة.
تحذير: إن تناول جرام واحد من الزعفران في المرة الواحدة يمكن أن يسبب الغثيان والقيء، لذا يرجى عدم الإفراط في استخدام هذه المادة القيمة وكذلك وضع هذه النقطة في الاعتبار عند طهي الزعفران.
الاستهلاك اليومي القياسي للزعفران وتناول كوب من الزعفران المخمر
هناك بعض الأشخاص الذين يدخلون الزعفران في نظامهم الغذائي بشكل يومي ويستهلكونه بأنواع مختلفة، وأحياناً يستخدم في طعامهم اليومي وأحياناً يكتفي الناس بكوب من الزعفران المخمر خلال النهار.
هناك نقطة مهمة لا بد من قولها، وهي أن تناول الزعفران، على الرغم من خصائصه العديدة، يكون خطيرًا في بعض الأحيان ويعرض حياة الإنسان للخطر، ولهذا السبب لا ينبغي عليك الإفراط في تناول الزعفران بأي شكل من الأشكال خلال النهار في طعامك أو عن طريق شرب كوب من منقوع الزعفران يومياً لتوفير كمية الزعفران التي يحتاجها جسمك.
الحد القياسي والعادي للاستهلاك اليومي من الزعفران هو 0.1 جرام، مما يعني أنه يمكنك استهلاك ما يصل إلى جرام واحد من الزعفران يوميًا عن طريق تناول كوب من الزعفران المخمر. لكن يجب الحذر أولاً من أن هذا الاستهلاك لا يتم في وقت واحد، وثانياً، أن هذه المعايير عامة وقد لا يتحمل جسمك هذه الكمية.
لذلك حاول أن تبدأ صغيراً للتعرف على الجهاز المناعي لجسمك، وحتى في بعض المصادر يقال أن هذه الكمية مسموح بها فقط للاستخدامات الطبية، لذا يرجى توخي الحذر وبعد ذلك، بناءً على المعرفة التي لديك عن جسمك، اذهب براحة البال.
ما هو استخدام الزعفران أثناء الحمل؟
يتمتع الزعفران بالعديد من الخصائص العلاجية، لكنه يعتبر مادة سامة، ولهذا السبب يجب التحكم في استهلاكه أثناء الحمل وتنظيمه بشكل كامل.
ولكن ما حكم تناول الزعفران أثناء الحمل؟
في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل: حاولي ألا تتناولي الزعفران في هذه الأشهر الثلاثة. في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، تتكون أعضاء الجنين، وقد يؤدي تناول الزعفران في هذا الوقت إلى الإضرار بهذا التكوين، كما يسبب زيادة في هرمون البروستاجلاندين في الرحم، بالإضافة إلى تأثيرات منشطة للعضلات. يتميز الرحم بسلاسة وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى خطر الإجهاض.
خلال بقية فترة الحمل: خلال هذه الفترة، إذا تناولتي الزعفران بطريقة متوازنة، فلن يضرك فقط، بل سيكون مفيداً لك أيضاً في عملية الولادة وسيسهل عملية الولادة. لأن الزعفران كما قلنا يمكن أن يكون له مرونة في أنسجة الرحم وبالتالي تسهيل الولادة.
تحذير: لاحظي أن الإفراط في تناول الزعفران أثناء الحمل يمكن أن يؤدي إلى خطر الإجهاض.
من الذي لا ينبغي عليه تناول الزعفران؟
كما تعلمون، فإن الزعفران، بالإضافة إلى خصائصه العلاجية الاستثنائية، هو مادة سامة، لذا يجب على الأشخاص الذين يعانون من الحالات التالية تجنب تناول الزعفران:
1) الأوزان الثقيلة: يجب على الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أن يحاولوا تناول كميات أقل من الزعفران لأن الزعفران هو مثبط قوي للشهية، لكن الاستهلاك المتوازن للزعفران في حد ذاته لا يضر بصحتهم ويجلب فوائده الخاصة للجسم.
2) من يعاني من تعرق في راحتيه يحاول استخدام كمية أقل من الزعفران لأن الزعفران يزيد من هذا التعرق.
3) الأشخاص الذين يريدون، حسب الظروف، أن يصابوا بالاكتئاب أو لا يريدون تحقيق السعادة، فمن الأفضل عدم استخدام الزعفران. كما يجب على الأشخاص الذين يريدون التخلص من الاكتئاب استخدام الزعفران.
-----------------------------------------------------------------------------------------
شركة تاج: بيع المنتجات والهدايا التذكاري
جميع أنواع المنتجات الإيرانية: الزعفران، النباتات الطبية، الشاي، شاي الأعشاب، ال
واتساب: 00989372650732
الهاتف: 00982188827088
العنوان: رقم ٥، الزقاق الخامس، شارع غاندي، طهران
موقع: www.tajcompany.ir
-----------------------------------------------------------------------------------------